في أوائل شهر يوليو 2021 تبدأ هذه القصة عندما التقا إيريكا، فتاة من دينباسار بالي ، ومشاري، وهو رجل من سولو جاوى الوسطى ، في مدينة الفول ، باتي ، جاوى الوسطى.
لم يكن مغادرتهم إلى باتي بدون سبب ، ولكن لتنفيذ مهمة كلفت بها مؤسستهم المدرسية مدرسة الإرشاد الإسلامية ، وهي تنفيذ مهمة خدمة لمدة عام واحد.

بدأ الأمر بالنوايا الحسنة لصديقة إيريكا التي أرادت أن يكون مشاري قرينة حياة إيريكا لأنها شعرت أنهما متوافقان ومناسبان.
بعد ذلك بوقت قصير
وسئل المشاري عن استعداده للزواج "فهل أنت مستعد للزواج؟"
كان مشاري يخفي رغبته منذ فترة طويلة ، وكان متفاجئًا ، ولم يستطيع تصديق ما كان يحلم بتحقيقه. مسلحًا بثقة كاملة ، صرح مشاري أنه مستعد للزواج.
وكذلك إيريكا ، رتجت دون أن تنطق بكلمة واحدة مصحوبة بإيماءة صغيرة من الاتفاق.
تستمر الرحلة بطلب البركة من كلا الوالدين. فتعجب والديهما من ذلك الخبر بسبب صغر سنهما ، ولكن بعد عملية طويلة ، نالت نواياهما الحسنة مباركة كلا الوالدين

بعد موافقة الوالدين على حد سواء ، تم تنفيذ التعارف كلاهما الحمد لله ، عبر الإنترنيت دورياً

في بداية عام ٢٠٢٢ في يوم السبت تقابل مشاري والديه بوالديها إيريكا لأول مرة, وهو يحدث حسن نيته لتنكيح إيريكا ونظر إليها.

بعد لقاء والديهما قرّر تاريخ الوليمة في يوم الأحد ٠٩ سبتمبير ٢٠٢٢. عسى اللّٰه أن يسهل كل أمور في الستعداد كلهم.